تعليم دولي للجالية العربية
حين ينتقل الأطفال إلى دولة أخرى أو نظام تعليمي جديد فمن الضروري أن يستمروا في التعلّم بلغتهم الأصلية لغتهم الأم. فاللغة الأم تؤثر على تكوين الهوية الثقافية وضمان السلامة العاطفية والتطور الاجتماعي للأطفال. وكما أنّ تعلّم جميع اللغات قائم على اللغة الأم فإنّ للحفاظ عليها وتطويرها آثاراً أكاديمية أبعد. فاستمرار التعلم باللغة الأمّ يقوّي تعلّم اللغات الأخرى وبذلك يغدو الأطفال ثنائيي اللغة ناجحين قادرين على استكمال تعليمهم بفعالية في أي من اللغتين سواء عادوا إلى بلدهم الأصلي أو انتقلوا للعيش في بلد جديد أو بدأوا تعليمهم العالي.
:توفر مدرسة لندن الدولية ISL وفروعها
• برامج لتعليم اللغة الأمّ مندمجة مع المنهاج.
• تعليماً دولياً للمرحلة الابتدائية والثانوية يشمل البكالوريا الدولية والمنهاج الابتدائي الدولي من عمر الطفولة
المبكرة (سن 3 سنوات) إلى مرحلة ما قبل الجامعة.
• سجلّا مشرّفاً من حصول الخريجين على مقاعد في جامعات العالم المرموقة.
• برامج لتسهيل انتقال العائلة تشمل ورشات عمل وحلقات بحث للأهالي.
• دعماً كاملاً في اللغة الإنجليزية كلغة إضافية للطلبة ولذويهم على حدّ سواء.